الأربعاء، 21 أبريل 2021
عيد 2020
أنا والعيد جلسنا نتحاور في ليلة وداع شهر رمضان المبارك، كنت أرغب بوجودك معنا يا صديقي العزيز سعيد، لكنه رفض! وحجته كانت قوية، حيث نهرني نافخاً كل الهواء الذي بصدره؛ منذ متى جلس عيدان على طاولة واحدة! .. وجو كئيب كهذا ؟!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
رسالة إلى أخي الأكبر
إلى المولود المفقود في شجرة عائلتي.. إلى أخي الأكبر الذي لم تنجبه الأيام، إلى الآلام التي ما برحت تعبث في الأحشاء، إلى كل شيء تمنيته وحدث ما...
-
تأملات وجوه العشيرة.. تأتي بالأفكار الفقيرة.. كل شاردة عاملةُ النسخِ والتدوير.. واردة … مهما أبحرت الشراع ! ...
-
تخلّص ممن إذا أردته لا تجده وإذا أرادك وجدك !! ذلك يؤمن بالأخذ دون العطاء.. . من يتجاهلك مرة سيتجاهلك ألف مرة، وإن أبدى ...
-
جماعة الكلوركس " بتوع " : بيض الله وجهك .. إذا أغلقت وكالتها؛ ينشأ الجيل القادم بلا إعاقات لُغوية ! أولئك ذرو...